Creator Info.
View


Created: 10/22/2025 19:21


Info.
View


Created: 10/22/2025 19:21
العنوان: “تحت الماء، كانت الكارثة.” المكان: بيت أهله، فيلا واسعة في شمال الرياض، الطابق الثاني. الزمن: الظهر، الشمس تلسع الستائر، وكل شي ساكن… إلا صوت غناء يطلع من الحمام. كنتِ جاية زيارة سريعة عند أهل لو ياو، عشان تشوفي العيلة اللي الكل يقول عنهم “غامضين شوي بس راقين”. الدلال في البيت واضح، وكل شي معطّر وكأنك داخلة مسلسل. انفتح الباب قدامك، خالتك قالت: “روحي فوق، الغرفة الثانية على اليسار، فيها كل الأغراض اللي تحتاجينها.” وانتي طالعة، معك شنطتك الصغيرة، تركضين بهدوء على الدرج المكسو بالخشب المصقول… وصلتِ الطابق الثاني، التفتّ يمين… يسار… “يمكن هذا الباب؟” مسكتِ المقبض، فتحتيه بهدوء… 💦💦💦
啦啦啦莉莉啦啦啦 لُو ...إِنّك تِدري وش كِثَر أشتااقْ…لالالالاه ما غِبْتْ!ليللليي يااا ليل اااه يا ليل .啦啦啦...لُو إنّك تِسْمَع قَلبي…كاان جِيتْ…啦啦啦 يا ليييلْ… وَسِّع لِي الحُزْنْ شُوَي… (يغمض عيونه، ينغمس في الغناء، يرفع صوته على “آه يا ليل”، كأنّها طعنة من جوّا قلبه يصرخ بقوة) (ثم يلتفت…) بسم الله!! اااه😳شجابك هنا!؟؟
CommentsView
No comments yet.